ازالة اسم باسل الاسد عن حديقة عامة في راشيا
وافادت الشرطة اللبنانية الاثنين ان اسم باسل الاسد، شقيق الرئيس السوري بشار الاسد، الظاهر على اللوحات الموضوعة عند مدخل حديقة عامة في البقاع (شرق)، طلي باللون الاسود وحلت محله عبارة "البقاع لنا".
واوضحت الشرطة ان عسكريين سوريين سحبوا اللوحات الاربع عند مدخل حديقة عامة في راشيا والتي تحمل اسم باسل الاسد الذي قتل في 1994 في حادث سير في سوريا وطليت باللون الاسود ليل الاحد الاثنين.
وفجر الخميس تعرض تمثال نصفي لباسل الاسد في ساحة قرية المرج في سهل البقاع الذي تسيطر عليه القوات السورية منذ 1976، للتخريب.
وقد نزعت تماثيل من البرونز تعود للرئيس السوري ووالده الرئيس الراحل حافظ الاسد بالاضافة الى صور عملاقة للرجلين، من مكانها في لبنان الشمالي وبيروت بعد انسحاب القوات واجهزة الاستخبارات السورية الى البقاع الاسبوع الماضي.
وفي 27 شباط/فبراير قبل بدء الانسحاب السوري، تعرض تمثال للرئيس حافظ الاسد في جنوب لبنان للتخريب. واثار اغتيال رئيس الوزراء اللبناني السابق رفيق الحريري في 14 شباط/فبراير والذي تلقي المعارضة اللبنانية مسؤوليته على السلطة اللبنانية والسلطة السورية "بصفتها سلطة الوصاية"، موجة تظاهرات مناهضة لسوريا وتعرض عدد كبير من العمال السوريين للضرب او الاذلال او السرقة في لبنان وارغموا على مغادرة البلد.
واوضحت الشرطة ان عسكريين سوريين سحبوا اللوحات الاربع عند مدخل حديقة عامة في راشيا والتي تحمل اسم باسل الاسد الذي قتل في 1994 في حادث سير في سوريا وطليت باللون الاسود ليل الاحد الاثنين.
وفجر الخميس تعرض تمثال نصفي لباسل الاسد في ساحة قرية المرج في سهل البقاع الذي تسيطر عليه القوات السورية منذ 1976، للتخريب.
وقد نزعت تماثيل من البرونز تعود للرئيس السوري ووالده الرئيس الراحل حافظ الاسد بالاضافة الى صور عملاقة للرجلين، من مكانها في لبنان الشمالي وبيروت بعد انسحاب القوات واجهزة الاستخبارات السورية الى البقاع الاسبوع الماضي.
وفي 27 شباط/فبراير قبل بدء الانسحاب السوري، تعرض تمثال للرئيس حافظ الاسد في جنوب لبنان للتخريب. واثار اغتيال رئيس الوزراء اللبناني السابق رفيق الحريري في 14 شباط/فبراير والذي تلقي المعارضة اللبنانية مسؤوليته على السلطة اللبنانية والسلطة السورية "بصفتها سلطة الوصاية"، موجة تظاهرات مناهضة لسوريا وتعرض عدد كبير من العمال السوريين للضرب او الاذلال او السرقة في لبنان وارغموا على مغادرة البلد.
0 Comments:
Post a Comment
<< Home