خطيبة هسام تنسف شهادته
خطيبة هسام تنسف شهادته
GMT 15:15:00 2005 الأربعاء 7 ديسمبر
. إيلاف
في إيلاف أيضا
جعجع وعون التقيا ... فاختلفا على الاسلوب
سوريا تعترف بدور سعودي في حل أزمتها
حكم دولي بسقوط القضاء اللبناني
عقدة شبعا والتوطين بين سلاح حزب الله والمخيمات
الاستجواب
الأمم المتحدة: التحقيق سيستمر بميليس أو بغيره
شبّه تصرف دمشق بـ'بروباغاندا ألمانيا الشرقية'ميليس: سأستجوب هسام وكل من أريد ... ولا ضمانات
الأمم المتحدة ستستجوب خمسة سوريين
السنيورة يرحب بالاتفاق بين سورية والأمم المتحدة
السوري المقنع"المقنع"
بعد مسرحية هسام هسام الفاشلةالأداء السوري يعمق مأزق النظام
ماذا يريد الأكراد من سورية
لبنان الرسمي يرد على ادعاءات هسام بالنفي
كردي من اب بعثي وعمل مع الامن السوريهسام يطلب حماية خطيبته ويلوح بمعطيات جديدة
مقنّع على تلفزيون يشكك بتحقيقات ميليس
العميد عازار على عجل من السجن إلى العنايةرنا قليلات حية ترزق ومحمية في سورية
التقرير
تقرير ميليس الكامل
النص الإنكليزي لتقرير ميليس
ميليس يؤكد التوصل الى اتفاق مع سورية
ميليس يتراجع عن توجيه الاتهام لبعض المسؤولين
ميليس كشف تورط الاحباش
ميليس يصيب سياسة الأسد في صميمها
الإتصالات الهاتفية قبل اغتيال الحريري
شخصيات اشار اليها التحقيق
الضغوط الدولية على سوريا منذ صدور 1559
لبنان منذ اغتيال رفيق الحريري
أهم النقاط الواردة في القرار 1595
تقرير ميليس ... كلام الفصل وحقائق تكشفت
أبرز النقاط في تقرير ميليس
تداعيات اغتيال الحريري
تورط الشرع وغزالة وقنديل والسيد وعازار
إيلاف من بيروت : أكدت الافادة التي ادلت بها اللبنانية ثروت الحجيري خطيبة الشاهد السوري هسام طاهر هسام الذي فرّ الى سوريا وكان يعمل حلاقا في بيروت وتراجع عن اعترافاته أمام لجنة التحقيق الدولية، أن اعترافات هسام السابقة أمام التحقيق الدولي هي الاعترافات الصحيحة.ودحضت الحجيري الادعاءات التي قدمها هسام في مؤتمره الصحافي في دمشق عن تعرضه للضغط والترغيب والترهيب للادلاء بمعلومات تدين مسؤولين أمنيين سوريين في الجريمة.
وأوردت ثروت الحجيري خلال الاستماع اليها واقعة مهمة جداً، مفادها انه قبيل الانفجار الذي استهدف موكب الرئيس الراحل رفيق الحريري بربع ساعة, وفيما كانت تتنزه برفقة خطيبها حسام في منطقة عين المريسة في بيروت, تلقى خطيبها اتصالا على هاتفه الجوال طلب فيه المتصل ان يغادر حسام المنطقة فوراً لأن "انفجارا مزلزلا" سيقع على مقربة منه.
وبعد انتهاء المكالمة اخذ حسام بيدها وركضا مسرعين صعوداً باتجاه شارع الحمراء, وعندما وصلا الى المحلة المعروفة بـ "طلعة جنبلاط" اي اول منطقة كليمنصو, دوى الانفجار. وعندها أبلغها حسام ان العميد السوري جامع جامع هو الذي اتصل به وانه انقذ حياتهما.
وأشارت المعلومات الى أن القضاء اللبناني سلم نسخة من افادة ثروت الى لجنة التحقيق الدولية التي تتولى استجوابه اليوم في فيينا بعدماانتهت من استجواب رئيس جهاز الاستخبارات السورية السابق في لبنان رستم غزالة ومساعده العميد جامع جامع.
هوية هسام هسام الحقيقية
وكان موقع "العربية.نت" قد كشف تفاصيل جديدة عن حياة الشاهد طاهر هسام، بنتيجة اتصالات هاتفية أجرتها ببعض المصادر المقربة من أسرته التي تقطن في قرية "تل خنزير فوقاني" (35 كم) جنوب شرق مدينة "المالكية" السورية الواقعة في المثلث الحدودي من الجهة السورية وعلى الحدود العراقية التركية.. ومن المفارقات أن أهالي منطقة المالكية يطلقون على قريته اسم "قرية الأربعين مخبرا" بحسب ما ذكرت المصادر.
وقالت المصادر أن والد هسام، طاهر، جرح أثناء حرب 6 تشرين الأول/ اكتوبر1973 بين سوريا ومصر من جهة وإسرائيل من جهة أخرى. ولهسام 4 أشقاء و 6 أخوات". وأضافت أن "أحد أشقائه قيد الاعتقال بتهم النصب والاحتيال".
ولدى السؤال عن الشهادة العلمية التي يحملها هسام، أكدت المصادر أنه درس حتى المرحلة الإعدادية (المتوسطة) وترك بعدها صفوف الدراسة ليلتحق بالتجنيد الإلزامي في سوريا عام 1996 في الفرقة العاشرة في لبنان.
وأضافت المصادر أنه "عمل في بداية خدمته العسكرية (حاجبا) لدى اللواء محمد قاسم شمالي وبعدها عمل حاجبا لدى اللواء عادل زهر الدين في الفرقة العاشرة بلبنان".
أنهى هسام خدمته العسكرية منتصف 1998 ليرجع إلى قريته فترة قصيرة ويغادر بعدها القرية إلى لبنان \"بناء على طلب أحد رؤوساءه السابقين في الجيش" بحسب ما قالته المصادر.
ويذكر أن الشباب السوري اللذين هم خارج الصفوف الدراسية، يلتحقون بالخدمة العسكرية في سن الـ 18، ما يشير أن هسام من مواليد 1978.
ولدى السؤال عن مسلكه الشخصي، قالت المصادر إنه "كان يأتي إلى قريته في إجازات قصيرة خلال وجوده في لبنان، وكان كثيرا ما يتفاخر أمام أهل القرية بعلاقاته مع الضباط السوريين. ويهددالأهالي الذين كانوا على خلاف مع أسرته بسبب مشاكل متعلقة بأراض زراعية".
وتابعت : "من المتعارف عليه بين أهالي القرية أن هسام محسوب على فرع الأمن العسكري في مدينة القامشلي، وهو وأسرته ينتمون تاريخيا إلى حزب البعث السوري".
0 Comments:
Post a Comment
<< Home